زعموا أنهم رجال أمن يختطفون فتاة و يغتصبونها داخل استراحة في
صفحة 1 من اصل 1
زعموا أنهم رجال أمن يختطفون فتاة و يغتصبونها داخل استراحة في
زعموا أنهم رجال أمن يختطفون فتاة و يغتصبونها داخل استراحة في جدة
على طريقة فيلم الأوباش الذي لعبت بطولته الفنانة المصرية الراحله هالة فؤاد، خطف ثلاثة شبان فتاة تبلغ من العمر 16عاما بمدينة جدة بعد ان زعموا أنهم رجال امن، حيث اصطحبوا الفتاة ووالدها تحت ذريعة أن اباها مطلوب امنيا.
على طريقة فيلم الأوباش الذي لعبت بطولته الفنانة المصرية الراحله هالة فؤاد، خطف ثلاثة شبان فتاة تبلغ من العمر 16عاما بمدينة جدة بعد ان زعموا أنهم رجال امن، حيث اصطحبوا الفتاة ووالدها تحت ذريعة أن اباها مطلوب امنيا.
الحادثة التي شغلت الرأي العام السعودي وقعت الأحد 19/2/2006 عندما قام ثلاثة شبان في الثانية ظهراً بمداهمة احد المساكن الخاصة بوافد غير عربي بحجة ان الوالد الطاعن في السن مطلوب للجهات الأمنية وطلبوا منه مرافقتهم على الفور, مع ضرورة اصطحاب مترجم يتحدث اللغة العربية, ولأن ابنته تستطيع القيام بذلك فقد طلبوا منها مرافقتهم أيضا.
اقتاد الشبان الأب نحو غرفة مهجورة في شرق جدة, وقيدوه وتوجهوا بالفتاة نحو احدى الاستراحات في المنطقة, وافترسها احدهم رغم توسلاتها ومقاومتها.
استطاع الاب بعد أربع ساعات ان يفك قيوده, وسار على قدميه ثلاث ساعات حتى وصل لأقرب منطقة مأهولة, ليبلغ أجهزة الامن عن اختطاف ابنته.
على الفور قام رجال الامن بالبحث والتحري لتتجمع الخيوط في أيديهم واستطاعوا القبض على أحد الشبان الذي أرشد عن شريكيه اللذين وعدهما بقضاء بعض الوقت مع الضحية.
وأظهرت التحقيقات التي اجرتها الشرطة أن الجناة مراهقون استخدموا في جريمتهم سيارة من طراز مرسيدس عثر عليها داخل الاستراحة التي اعتدوا فيها على الفتاة، وأن أحدهم من جنسية افريقية.
وكانت الجريمة قد وقعت في الثانية ظهراً غير أن الجهات الأمنية تلقت البلاغ في السادسة مساء، وتم القبض على الجناة قبل الرابعة فجراً، ،ي بعد اقل من 8 ساعات على البلاغ.
وقد بذلت فرق البحث والتحري بجنوب جدة جهوداً مضنية من اجل القبض على المغتصبين الثلاثة، من بينها السير على الأقدام لأكثر من 4 كيلو مترات وتفتيش أكثر من 370 استراحة بحثا عن الاستراحة التي احتجزت الفتاة بداخلها.
المعلومات التي تم تجميعها من الاستراحة ومن الفتاة التي ذكرت أن المعتدي عليها يحمل وشماً على كتفه بحروف انجليزية لم تكن كافية للقبض على الجناة، غير أن ضباط التحقيق عكفوا على تحليل عدد من القضايا والملفات حول الحوادث السابقة, وكان ذلك بداية لاكتشاف بعض الخيوط المؤدية لضبط الجناة، حيث تم الاشتباه في أحد الشباب يحمل وشماً مماثلاً، وتم تحديد موقعه وتفتيش منزله والقبض عليه، حيث اعترف مرشداً عن زمليه، لكنهما حسب اعترافاتهما لم يشاركا في الاعتداء على الفتاة.
واظهرت التحقيقات أن أحد العمال (باكستاني) كان له دور كبير في الارشاد عن الغرفة المهجورة التي استخدمها الجناة في احتجاز الاب الذي عجز عن تحديد موقعها.
وتبين أن الخاطفين توجهوا بالفتاة الى احدى الاستراحات وتركوها مع أحدهم، فيما غادر الاثنان الآخران بعد وصولهما بوقت وجيز، وقد تمكنت الفتاة من الهرب بعد أن نام المعتدي عليه، وسارت لعدة كيلو مترات قبل أن يعثر عليها أحد قائدي المركبات ويقوم بايصالها الى الشرطة
على طريقة فيلم الأوباش الذي لعبت بطولته الفنانة المصرية الراحله هالة فؤاد، خطف ثلاثة شبان فتاة تبلغ من العمر 16عاما بمدينة جدة بعد ان زعموا أنهم رجال امن، حيث اصطحبوا الفتاة ووالدها تحت ذريعة أن اباها مطلوب امنيا.
على طريقة فيلم الأوباش الذي لعبت بطولته الفنانة المصرية الراحله هالة فؤاد، خطف ثلاثة شبان فتاة تبلغ من العمر 16عاما بمدينة جدة بعد ان زعموا أنهم رجال امن، حيث اصطحبوا الفتاة ووالدها تحت ذريعة أن اباها مطلوب امنيا.
الحادثة التي شغلت الرأي العام السعودي وقعت الأحد 19/2/2006 عندما قام ثلاثة شبان في الثانية ظهراً بمداهمة احد المساكن الخاصة بوافد غير عربي بحجة ان الوالد الطاعن في السن مطلوب للجهات الأمنية وطلبوا منه مرافقتهم على الفور, مع ضرورة اصطحاب مترجم يتحدث اللغة العربية, ولأن ابنته تستطيع القيام بذلك فقد طلبوا منها مرافقتهم أيضا.
اقتاد الشبان الأب نحو غرفة مهجورة في شرق جدة, وقيدوه وتوجهوا بالفتاة نحو احدى الاستراحات في المنطقة, وافترسها احدهم رغم توسلاتها ومقاومتها.
استطاع الاب بعد أربع ساعات ان يفك قيوده, وسار على قدميه ثلاث ساعات حتى وصل لأقرب منطقة مأهولة, ليبلغ أجهزة الامن عن اختطاف ابنته.
على الفور قام رجال الامن بالبحث والتحري لتتجمع الخيوط في أيديهم واستطاعوا القبض على أحد الشبان الذي أرشد عن شريكيه اللذين وعدهما بقضاء بعض الوقت مع الضحية.
وأظهرت التحقيقات التي اجرتها الشرطة أن الجناة مراهقون استخدموا في جريمتهم سيارة من طراز مرسيدس عثر عليها داخل الاستراحة التي اعتدوا فيها على الفتاة، وأن أحدهم من جنسية افريقية.
وكانت الجريمة قد وقعت في الثانية ظهراً غير أن الجهات الأمنية تلقت البلاغ في السادسة مساء، وتم القبض على الجناة قبل الرابعة فجراً، ،ي بعد اقل من 8 ساعات على البلاغ.
وقد بذلت فرق البحث والتحري بجنوب جدة جهوداً مضنية من اجل القبض على المغتصبين الثلاثة، من بينها السير على الأقدام لأكثر من 4 كيلو مترات وتفتيش أكثر من 370 استراحة بحثا عن الاستراحة التي احتجزت الفتاة بداخلها.
المعلومات التي تم تجميعها من الاستراحة ومن الفتاة التي ذكرت أن المعتدي عليها يحمل وشماً على كتفه بحروف انجليزية لم تكن كافية للقبض على الجناة، غير أن ضباط التحقيق عكفوا على تحليل عدد من القضايا والملفات حول الحوادث السابقة, وكان ذلك بداية لاكتشاف بعض الخيوط المؤدية لضبط الجناة، حيث تم الاشتباه في أحد الشباب يحمل وشماً مماثلاً، وتم تحديد موقعه وتفتيش منزله والقبض عليه، حيث اعترف مرشداً عن زمليه، لكنهما حسب اعترافاتهما لم يشاركا في الاعتداء على الفتاة.
واظهرت التحقيقات أن أحد العمال (باكستاني) كان له دور كبير في الارشاد عن الغرفة المهجورة التي استخدمها الجناة في احتجاز الاب الذي عجز عن تحديد موقعها.
وتبين أن الخاطفين توجهوا بالفتاة الى احدى الاستراحات وتركوها مع أحدهم، فيما غادر الاثنان الآخران بعد وصولهما بوقت وجيز، وقد تمكنت الفتاة من الهرب بعد أن نام المعتدي عليه، وسارت لعدة كيلو مترات قبل أن يعثر عليها أحد قائدي المركبات ويقوم بايصالها الى الشرطة
stargate- رومانسي جميل
- عدد المشاركات : 43
نقاط : 186364
تاريخ التسجيل : 09/10/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى